تحكى عنه
"هو غيرهم "
هكذا كان ردها حينما سألتها إحداهن كيف تريدينه أن يكون ؟!
ثم استرسلت قائلة :
لا أريده معروفا بخفة حدثه دائما، ولا من ينفر البعض منه لعقلانيته الزائدة ؛ ولكن هو بين ذاك وذاك .
عند المزاح فهو أخفنا روحا ومن يبهجنا بحديثه ،وعند الجد فلا يعرف إلا الحق وإن كان عليه .
هكذا كان ردها حينما سألتها إحداهن كيف تريدينه أن يكون ؟!
ثم استرسلت قائلة :
لا أريده معروفا بخفة حدثه دائما، ولا من ينفر البعض منه لعقلانيته الزائدة ؛ ولكن هو بين ذاك وذاك .
عند المزاح فهو أخفنا روحا ومن يبهجنا بحديثه ،وعند الجد فلا يعرف إلا الحق وإن كان عليه .
لا أريد تلك الهدايا الفاخرة دائما ، ربما كلمة بسيطة تبهج القلب وتحييه . فهداياه تتمثل لى بأفعاله وكلماته ليس أكثر.
لا أريده معروفا بتدينه بمظهره وإنما هو خلقه وديدنه
لا أريد تلك اللحى المسنونة بلا عمل أو عمل بلا لحى وإنما بين ذاك وذاك
لا أريد تلك اللحى المسنونة بلا عمل أو عمل بلا لحى وإنما بين ذاك وذاك
فقط أريده
أن يعيننى ويأخذ بيدى لنصل إلى الجنة معا
حين يلقانى يحتضننى بالعين قبل الأذرع
حين يعاتبنى فلا يكن مستغلا لتلك الهفوات منى وإنما يكون العتاب بالعون على الاستقامة
عندما يدخل البيت يسأل عن يومى وأذكارى قبل سؤاله عن الطعام
أتشوق لأبوته لأولادى وأن يكون خير صديق لهم
لا يشغله عمله عن واجباته نحو والدينا
من يساعدنى على بر والداى
من يحتوينى فى أوقات الضيق والشدة
من يخفف عنى هموم العمل والبيت
أريده حتما من يوقظنى لصلاة الفجر دائما 😃 وأن يجعل البسمة ديدنه $
أن يعيننى ويأخذ بيدى لنصل إلى الجنة معا
حين يلقانى يحتضننى بالعين قبل الأذرع
حين يعاتبنى فلا يكن مستغلا لتلك الهفوات منى وإنما يكون العتاب بالعون على الاستقامة
عندما يدخل البيت يسأل عن يومى وأذكارى قبل سؤاله عن الطعام
أتشوق لأبوته لأولادى وأن يكون خير صديق لهم
لا يشغله عمله عن واجباته نحو والدينا
من يساعدنى على بر والداى
من يحتوينى فى أوقات الضيق والشدة
من يخفف عنى هموم العمل والبيت
أريده حتما من يوقظنى لصلاة الفجر دائما 😃 وأن يجعل البسمة ديدنه $
ثم ضحكت وقالت : تعلمين هؤلاء الشباب ، من نقابلهم ف الطرقات والمحاضرات ، نحسبهم على خير جميعا .
ولكن إذا نظرت إلى ذلك المجتمع وانحداره ، يصيبك الرهبة بأن تلتقى يوما بمن تريدين
لكن أتعرفين " الطمأنينة" تأتى من أين ؟!
هى فقط حسن ظن بالله عزوجل ، فمن حفظت له قلبى إلى الآن ، حتما موجود يحفظ قلبه لى $
فلنظن بالله خيرا
ولكن إذا نظرت إلى ذلك المجتمع وانحداره ، يصيبك الرهبة بأن تلتقى يوما بمن تريدين
لكن أتعرفين " الطمأنينة" تأتى من أين ؟!
هى فقط حسن ظن بالله عزوجل ، فمن حفظت له قلبى إلى الآن ، حتما موجود يحفظ قلبه لى $
فلنظن بالله خيرا
ثم سألتها أخرى وقالت : ولكن بما تقصدين " هو غيرهم " ؟!
قالت : أردت أن أخبركن أنى لم أقابله إلى الآن ، رغم من أعرفهم جميعا ولكنى لم ألقاه فيهم بعد $
قالت : أردت أن أخبركن أنى لم أقابله إلى الآن ، رغم من أعرفهم جميعا ولكنى لم ألقاه فيهم بعد $
تعليقات
إرسال تعليق